هو نصف الثلج..ونصف النار..وشطر الوجع وشطر الفرح صنع اقتحاما يليق بقلبي حين غزاه..وفي الوداع اقام اروع مرثاه..في الهوى مااجمله..وفي الصمت مااقساه.. كحُلم مر..وبطعم المُركحل لقياه..متى تلاقينا ومتى افترقنا لا أدري رباه..لماكان اللقاء ان تبعه الفراق غيركتابة فوق الجباه..فإلى متى ستظل تعبثُ معي الحياة.... رحاب زيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق